ترجمة: سماح جعفر
هبني منزلًا
لا يخصني،
حيث أستطيع أن أدخل وأخرج من غرفٍ
دون أثر،
دون أن أقلق أبدًا
من السِبَاكَة،
لون الستائر،
تناشز الكُتب بجانب السرير.
منزلٌ أستطيع ارتداءه بسهولة،
حيث الغرف ليست مُحتشية
بأحاديث الأمس،
حيث الذات لا تتضخم
لتملأ الصُدوع.
منزلٌ مثل هذا الجسد،
غَرِيب جدًا حين أحاول الانتماء،
مِضيَاف جدًا
حين أقرر أنني زائرة فقط.
حاجه ترد الروح
ReplyDeleteمن ذوقك
Deleteيا سلام
ReplyDeleteتسلم
Deleteشكرًا
ReplyDelete